الزنجبيل
الكنز الذي لانعرف قيمته، أين نحن عنه؟!
قال تعالى:
{ويسقون فيها كأساً كان مزاجها زنجبيلا ، عيناً فيها تسمى سلسبيلا}:
يكفيه فخراً أن الله ذكره في كتابه الكريم
محاضرة عن هذه النبتة العجيبة . .
قال الطبيب المحاضر:
إنه أكسير الشباب ورونق الجلد ومنوم ومهديء لو عرف الناس حقيقته مااستعملوا العلاجات الكيميائية .إنه سلاح الأكسدة ( المسببة للسرطانات) وماتخلفه المقليات والنباتات الملوثة. ان الجاف المطحون أشد فعالية من الطازج ... وخير فترة لتناوله بعد أي وجبة بساعتين ..وأن يكون بمفرده ولايضاف له شيء ..
وأضاف :لي قريبة أرهقها الأرق ، وكان الليل بالنسبة لها عذاب ..ولايعرف عذاب الأرق إلا من عاشه ناولتها كأس من مغلي الزنجبيل المطحون ، ورفضته في البداية ،خوفاً من حديته ، لكني أجبرتها عليه كانت تلك الليلة مدعوة لمسابقات مدارس طيبة ..وكان الحفل بعد المغرب .. رجعت في الساعة العاشرة وقد ذهلت .قالت كنت اغالب النعاس أثناء الحفل ..ونامت تلك الليلة نوم عميق ..ومن بعد ذلك أصبح الزنجبيل في بيتها ( رقم واحد في العلاج (..
لنتعرف أكثر عن هذا الكنز
بعض مما ذكر عنالزنجبيلفي كتاب شفاء العليل في عجائبالزنجبيل
تأليف : أبي الفداء محمد عزت محمد عارف
الزنجبيل في الطب النبوي
(عليه الصلاة والسلام)
قال أبو سعيد الخدري- رضى اللهعنه-:
هدى ملك الروم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم جرة زنجبيل، فأطعم كل إنسان قطعة، وأطعمني قطعة
وقال ابن القيم- رحمه الله-في كتابة الطب النبوي:
" الزنجبيل معين على الهضم، ملين للبطن تليينا معتدلا، نافع من سدد الكبد العارضة عن البرد، والرطوبة، ومن ظلمة البصر الحادثة عن الرطوبة كحلا واكتحالا، معين على الجماع، وهو محلل للرياح الغليظة الحادثة في الأمعاء والمعدة، وهو بالجملة صالح للكبد والمعدة.
معنى قوله تعالى:مزاجها زنجبيلا
المزاج من المزج:أي الخلط في الشراب بما يحصن طعمه ويجعله لذيذا، وقد قال حسان:
كأن سبيئة من بيت رأس يكون مزاجها عسلوماء
ومنه مزاج البدن، وهو ما يمازجه منالصفراء،والسوداء،والحرارة،والبرودة. وروى أبو مقاتل عن أبى صالح عن سعد عن أبى سهل عن الحسن رضى الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( أربع عيون في الجنة: عينان تجريان من تحت العرش إحداهما التي ذكر الله{يفجرونها تفجيرا}،والأخرى الزنجبيل، والأخريان نضاختان من فوق العرش إحداهما التي ذكر الله{عينا فيها تسمى سلسبيلا}،والأخرى التسنيم) .ذكره الترمذي الحكيم في نوادر الأصول.
الكنز الذي لانعرف قيمته، أين نحن عنه؟!
قال تعالى:
{ويسقون فيها كأساً كان مزاجها زنجبيلا ، عيناً فيها تسمى سلسبيلا}:
يكفيه فخراً أن الله ذكره في كتابه الكريم
محاضرة عن هذه النبتة العجيبة . .
قال الطبيب المحاضر:
إنه أكسير الشباب ورونق الجلد ومنوم ومهديء لو عرف الناس حقيقته مااستعملوا العلاجات الكيميائية .إنه سلاح الأكسدة ( المسببة للسرطانات) وماتخلفه المقليات والنباتات الملوثة. ان الجاف المطحون أشد فعالية من الطازج ... وخير فترة لتناوله بعد أي وجبة بساعتين ..وأن يكون بمفرده ولايضاف له شيء ..
وأضاف :لي قريبة أرهقها الأرق ، وكان الليل بالنسبة لها عذاب ..ولايعرف عذاب الأرق إلا من عاشه ناولتها كأس من مغلي الزنجبيل المطحون ، ورفضته في البداية ،خوفاً من حديته ، لكني أجبرتها عليه كانت تلك الليلة مدعوة لمسابقات مدارس طيبة ..وكان الحفل بعد المغرب .. رجعت في الساعة العاشرة وقد ذهلت .قالت كنت اغالب النعاس أثناء الحفل ..ونامت تلك الليلة نوم عميق ..ومن بعد ذلك أصبح الزنجبيل في بيتها ( رقم واحد في العلاج (..
لنتعرف أكثر عن هذا الكنز
بعض مما ذكر عنالزنجبيلفي كتاب شفاء العليل في عجائبالزنجبيل
تأليف : أبي الفداء محمد عزت محمد عارف
الزنجبيل في الطب النبوي
(عليه الصلاة والسلام)
قال أبو سعيد الخدري- رضى اللهعنه-:
هدى ملك الروم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم جرة زنجبيل، فأطعم كل إنسان قطعة، وأطعمني قطعة
وقال ابن القيم- رحمه الله-في كتابة الطب النبوي:
" الزنجبيل معين على الهضم، ملين للبطن تليينا معتدلا، نافع من سدد الكبد العارضة عن البرد، والرطوبة، ومن ظلمة البصر الحادثة عن الرطوبة كحلا واكتحالا، معين على الجماع، وهو محلل للرياح الغليظة الحادثة في الأمعاء والمعدة، وهو بالجملة صالح للكبد والمعدة.
معنى قوله تعالى:مزاجها زنجبيلا
المزاج من المزج:أي الخلط في الشراب بما يحصن طعمه ويجعله لذيذا، وقد قال حسان:
كأن سبيئة من بيت رأس يكون مزاجها عسلوماء
ومنه مزاج البدن، وهو ما يمازجه منالصفراء،والسوداء،والحرارة،والبرودة. وروى أبو مقاتل عن أبى صالح عن سعد عن أبى سهل عن الحسن رضى الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( أربع عيون في الجنة: عينان تجريان من تحت العرش إحداهما التي ذكر الله{يفجرونها تفجيرا}،والأخرى الزنجبيل، والأخريان نضاختان من فوق العرش إحداهما التي ذكر الله{عينا فيها تسمى سلسبيلا}،والأخرى التسنيم) .ذكره الترمذي الحكيم في نوادر الأصول.